أنتَ تدعو الله كلّ ليلة بأشياء كثيرة تريدها، تدعوه، تثق به .. ثمّ تنسى أن تلتقط الإجابة !


أن تربط التفاصيل ببعضها منذ اللحظة الأولى التي أنزلت فيها يديك بعد الدعاء.
تظن أن الأشياء ستكمل مسيرتها الطبيعية و أن ما يحدث الآن ليس له أي علاقة بما تمناه قلبك و لكنك مخطئ..
هذه الأحداث كلها لا تحصل عبثًا، و حكمة الله و لطفه تقتضي هذا التدبير حتى في أصغر التفاصيل و أصعبها ..
لا تجزع إذا دعوت الله أن تفرح فإذا بك بعد دقيقتين من دعائك .. تبكي !
لا تشكّ أبدًا أنه هذه الدموع فقط من أجل أن تفرح

الأحلام هيَ تلك الألوان التيِ لا يراها غـَيرىِ ツ

ﻗﺪ ﺗﻔﻘِﺪ ﺃﺷﻴﺎﺀ ﺟَﻤﻴﻠﻪ ﻭ ﺗﻘﻮﻝ ﻻ* ﺗُﻌﻮﺽ !
ﻭَ ﻗﺪ ﺗﺘﻔﺎﺟﺄ ﺑﺄﺷﻴﺎﺀ ﺃﺟﻤﻞ ﺗﻨﺴﻴﻚ ﻣﺎ ﻻ* ﻳُﻌﻮﺽ !
ﺧﺰﺍﺋﻦ ﺍﻟﻠﻪ ﻻ* ﺗﻨﻔﺬ ﻓﻜﻦ ﻭﺍﺛﻘﺎً ﺑﻪ ..

^
يارب إرزقنــا اليقين والصبر والأمل
والثبــــــــــــــــات ..

شخصيتي .. نسخة من : أفكآر ذآتكْ ..
................... كأن ربي من طبآعك " خلقني " ..

يعني كأني أنولدت / ~ بـ صفآتك !
...................... أو إنهآ مع آلسنين : أحتوُتنيْ ,

أنت / أنآ . . وأنآ أمثـّل حيآتك ,
......................... لو تلتفت " عينك لـ عيني " لقتني

عفوآ ..آلوَجع ليِس بِ صورھ بآكيِہَ .. آلوجَع مآيُفتتّ آلأضلعُ بِ صَمتّ ..<

تفاعل حرارة الجسم مع شعورك

كل شيء تخشاه تفر منه ..
إلا الله عز و جل إذا خفت منه تفر إليه ,,

لو كان الطريق جميلا فلتسأل إلى أين يؤدي...
أما ان كانت الوجهة جميلة فلا تعر وعورة الطريق اهمية
..فقط استمر في المشي

ابشر بفرج ربّك الكريم ولا تكُن ضحية
للشعور بالضيق والحزن والمشاعر السلبية ،
فهو وعدك أنه سيُعطيك إلى أن ترضى

إذا شعرت بگثرة الضغوط في حياتگ !
فَ اعلم أن اللہ سَ يخرج أجمل ما فيگ بعَد أن يختبر صبرگ
اللہَم زدنيّ رضا و إيماناً بَ قضائگ و قدرگ ♡

أعطِ رَبكَ قليلاً يُعطكَ الكَثير ،
تَقرب إليہ شِبراً يَتقرَبْ إليكَ ذِراعاً ، أترُك شَيئاً مِنْ أجلَہ يُعضَك خيراً كَثيراً { سُبحَانہ

وعٍلے حٍين غفُلُِة

مني*يطُلُِ آلُِمسآء*

فُتمرٍ بَي ذگريِآت

وُيحٍيطُني وُشُآحٍ آلُِفُقٌدِ*♡

آآہ گم أرٍهقنيَ آلُتأرٍجٍحٍ مآ بيَنَ مدِگَ ۆجٍزرٍگ $

الله يـغـفـر لـلـفـقـير
اللي ..
إلا غسل همومه بركعتين ..
يصير له حـظ كـبـيـر
و اللي إلا منه رفع ..
راحة يدينه للسما :
"يالله تغفر لي كثر ماقيل للحاسد عما "
يحس بأنفاسه ظما
و يحس بالـخـير الكثير ..
و بهالدقيقه يحس نفسه وده أنه لـو يطير ..
يعالج هموم البشر .. و يكن له طفل صغير ..
و يكسر أقفال القهر
و يبعثر ألوان الكدر

وين أتجه ؟!
مآ به طريق هذآ آلسفر كله غريق ،
ودي أرتّبني وأغيب , أنآ تعبت آلآغترآب . .
مآ كنت مذنب , لكن تحملت آلعقآب !
وأجي أوآسيني وآنآم ،
بْلآ كلآم بْلآ حزن ..
ي آلإغتراب : مهمآ توديني بعيد ،
آنآ أموت بْ هآلوطن . .
فيه آلكثير .. فيه آللي خلآني أطير ،
وأنا غريب .. قبله أعآني للأخير . .
وقلت أنتظر . .
وأحضن أمآنينآ وآنآم .. آو أنتظر ،
وأضحك على نفسي وأقول .. بكره مطر !